عندما تكتشف حبك وقتما أصبح الحبيب ابعد ما يكون، هل هي إشارة لتنبئك بأنه لم يكن لك من البداية أم هو اختبار لمدى مثابرتك وقدرتك على تحقيق حلم فهمته متأخرًا...

وياريت الغبي يفهم

إنما هو عشان غبي عمره ما هيفهم

ويوم مايفهم 

هيكون فات المعاد وبقينا بعاد..

أحلى احساس لما تدعي لحد بتحبه..

ماذا تفعلين والجميع ينصحك أن تفعلي وتأخذي خطوة، فلتعطي كرامتك بعض الراحة وترضي نفسك وتكلميه أم تستمري في التجاهل وكأن شيئا لم يكن، لكنه لم يكن شيئا لم يكن لقد حدث أمر جلل غير الكثير فيك وعليك التعامل معه إن عاجلا أو آجلا..

ساعات بيجي وقت بحس الدنيا عاوزة تقولي اتمني زي ماتتمني أنا برضو هعمل اللي على مزاجي، طب هو حضرتك مينفعش مرة تيجي على نفسك وتعملي اللي نفسي فيه..حاولي مرة مش هتخسري حاجة..

حتى عندما تأتي سيرة الشريك أجدك تظهر أمامي، فهل ستكون قدري أم هي مجرد أوهام وتخيلات محبة..

قف، لاتنظر لاتفكر لا تنتظر ولا تسعى، فقط قف هناك بعيدًا انظر في الناحية الأخرى بعيدًا في أبعد نقطة..الآن هو هنا أمامك ومعك، الآن فقط يمكنك التحدث فقط عند هذه النقطة يمكنك إخباره بكل شيء، إذا استطعت ذلك لكن ليس قبل هذا أبدًا تذكر هذا..

هذا القدر الذي يجمعني بك ويأبى إلا أن يذكرني بك في كل مرة أوشك على نسيانك، هل من نهاية له؟ أنا لم تعد بي طاقة لأحتمل كل ذلك بمفردي..

تبًا لهذا المرض الذي يدعى "أنت" لكم اتمنى لو كان له علاجًا يشفي من تلك الأفكار والآلام.. حقًا لقد باتت الحياة لا تطاق، بل أصبحت أنا شخص لا يطاق..